الخميس، 21 يوليو 2011

وان طال الانتظاار


تمر بي الايااام لاوقن ان لقاااءك اصبح بالنسبة لي  مثل السراب اسعى لأراك واحلم بان القاااااك .....  ولكن في كل مره اصل اليك لا أجدك واجد غيرك هناااااك .... 
حتى مر بي العمر ووصلت الى اخر الطريق فوجدت المستحيل ينتظرني حاملا لي بقايا من الامل في لقياااك
ولكنني فجاة انتبهت ولنفسي همست انا لااطلب من حياتي الكثير بل رضيت منها بالقليل ....  ولم احلم يوماااا بالمستحيل فلماذا يطول بي الانتظااار ؟؟؟ 
عفواااا سيدي لم انتظرك رجلاااا يملا اجواء بيتي بصوته الرجولي لاشعر بك رجلا في بيتي ....  

ولم انتظرك رجلااا اعلن امام الناس انك زوجي وانا احمل اسمك وانا لا اعرفك ... 
ولم انتظرك لانني بحاجة كاي انثى اليك .... 
عفوا سيدي فقد انتظرتك املاااااا بابتسااامة  تخرجني من احزاني ... فرحة تطيب بعد الالم كياني .... نظره تأسرني فتمتلك بها حياتي 
حتى وان طال بي الانتظار فسانتظرتك سيدي وساظل انتظرك  حتى القااااك بين احضاااني لتهدأ انفاسي في صدري وتستقر مشاعري نبضا منك يسكن في داخل وجداااني