الجمعة، 12 أكتوبر 2012

نافذة الذكريات

خلف نافذة العمر ماااازالت قطرات الندى تتساقط حنينا واشتياااق .....
الى من علمونا يوما كيف نعيش الحب بصدق في المشاعر والاشواق
وكيف كان الرحيل قدر علينا ان نصبر عليه ....
فرغم مرور الايام ورغم الساعات والشهور والاعوام تبقى هناك نافذة الاشتياااق تعلن اليهم الحنين ....
وتزيدنا يوما وراءه يوم ثقة ويقين .....
بانه دومااا نهاية الحياة فراااق Asmaa Fathy