السبت، 6 سبتمبر 2014

ويسالونني عنك ...




ويسالونني عنك ...
هل هو الحب الذي عنه دوما تتحدثين
هل هو من انتظرتي له عمرا وسنين
وهل رغم البعد عنه ما زلتي له تنتظرين
وهل بالعمر الذي مر بكي لا تشعرين
وبرغم الهجر .... هل ما زلتي له تعشقين
ويسالونني عنك ...
وكانهم لا يدركون انه انت وان غبت عني سنين
وكانهم يتسالون عنك وهم عن حبي لك وعنك كلهم ايمان ويقين
ويسالونني عنك .... كانهم لا يعرفون من انت عندي
وانت عمري وحياتي وكياني انت انت الحب دون كل العالمين ....
Asmaa Fathy